لاتدخل هذا الموضوع .. !


ألم تكن لديك دَفعة نفسيِّة للدخول إلى هذا الموضوع .. ؟!
نعم ، لقد كانت لديك لكنك أتيت لترى لماذا د / ماسنجر لايريدني
أن أدخل ؟!
وما العَجيب في هذا النصّ حتى لا نراه .. ؟!
وما الداعي للمَنعِ .. ؟! ، ولمَ لا أدخل وغيري قَد يدخُله .. ؟!
وغير هذه الأسئلة التي تطير فوق هامتك لمجرد قراءة العنوان فقط ..

..

لقد أودَت ثقافة " الـ لا " بشابٍ كان يتمنى أن يستقر على أرض الآمال إلى
الحفرة الأخيرة التي لانجاة منها إلا بأمرِ الله ، وأودَت بتلك البنت الصغيرة
التي كانت تخبئ أحلامها بين دُميتِها فشَبّت على البَحثِ عن ( لماذا لا ؟ )
فشَابت وهي تتقطّع حسرةً على ذكرياتها التعيسة بسبب ( الجفاسة ) التي
يعيشها البَعض من الآباء ..

الخطأ أن الأب لم يُوجد سبباً واحداً لماذا يَرفض ذلك .. ؟!
ولم يَذكر للإبن أو الفتاة تَبعات ما سيعملانه إن خالفا كلمته .. ؟!
فظلاّ يبحثانِ عن مسبّب الرّفض حتى وقَعا بغيرِ شعورٍ منهما ..

..

عندما يقوم الوالد أو الوالدة بشرح النتائج التي قد تحصل ، وأنني يا ولدي
مارفضت ذلك إلا لكذا وكذا ومن أجل هذا وهذا ، لما حصلت نسبة كبيرة
من المشكلات التي يغرق بها المجتمع .

لكن الرفض يترك احتمالات كثيرة لأن يخوض الشاب أو الشابة في التفتيش ،
مالذي تخفيه هذه الكلمة ؟! ، والنهاية تبدأ من : علي أن أبحث ! ..

..

طَابت لياليكم بالمسَرّات ..
د / ماسنجر ..

تويتر :
@salmanjafen

0 التعليقات:

إرسال تعليق

شكراً لك على الإطلاع ، بانتظار تعليقك على ما قرأت !
إذا أردت إضافة " لقبك " في التعليق .. إضغط على التعليق بإسم : ثم URL الإسم/العنوان ، إختر لقبك وأترك خانة العنوان فارغة ..
( بعدما تقوم بكتابة التعليق أنقر على " كتابة تعليق " ليتم إرساله )